الثلاثاء، 26 يوليو 2011

ميدو وتوفيق والشوالي يشكلون أبرز ملامح أرشيف المعلم على Youtube

ميدو وتوفيق والشوالي يشكلون أبرز


ست سنوات أمضاها حسن شحاتة على رأس المنتخب الوطني ما بين 2005 و2011 وهي الفترة التي شهدت – ولاتزال – انتشارا كبيرا للإنترنت في مصر.
وشهدت هذه الفترة مئات من ملفات الفيديو التي حملها مشجعو الكرة ومحبو الإنترنت تتعلق بالمعلم سواء بصورة مباشرة أو غير مباشرة.
فهناك مقاطع ظهر فيها المعلم كجزء من صورة أكبر تتعلق بمنتخب مصر وإنجازاته المتتالية على الصعيد القاري، وأخرى ركزت عليه كبطل للقطة.
ويحاول FilGoal.com استعادة أبرز ملامح أرشيف شحاتة على youtube في الأعوام الأخيرة.
مشادة مع ميدو (افتحها بدون قلق، فهي ليست نسخة "كل مرة .. كل مرة")
نصف نهائي كأس الأمم الإفريقية 2006 في مباراة "مكهربة" يتذكرها الجميع، وزادها تصرف ميدو توترا، قبل أن يساهم تغييره بعمرو زكي في فك رموز اللقاء وتأهل مصر للنهائي.

"حبيبي يا رسول الله"
الكاميرات تقترب من المدير الفني الأسطوري في أنجولا 2010 فيما يواجه الفراعنة أسود الكاميرون، فيلتقط ميكروفون الكاميرا شحاتة وهو يردد "حبيبي يا رسول الله" في عبارة علق عليها مذيع اللقاء بأنها أحد أسرار النجاح.

تسديدة عبد العزيز توفيق
مصر تحتاج الفوز بأكبر عدد من الأهداف على رواندا في تصفيات كأس العالم لتحافظ على آمالها في السباق مع الجزائر، وفيما كان الفراعنة متقدمين بهدفين، أطلق عبد العزيز توفيق تسديدة "هواة" خارج خطوط الملعب، ما فجر من شحاتة وهو أحد أمهر اللاعبين في تاريخ مصر، ضحكات ساخرة ومريرة في الوقت نفسه.

ردود أفعال
هي لقطة شهيرة تتكرر تقريبا في كل مباريات منتخب مصر مع "المعلم" الذي يتفاعل بكل جسده مع الكرات الخطيرة سواء للفريق أو على مرماه، أحيانا تظنه يرغب في اقتحام الملعب لتوجيه الكرة بضربة رأس أو إيداعها الشباك بتسديدة ماكرة

"كم أنت كبير يا شحاتة"
عصام الشوالي المعلق التونسي الذي طالما علقت كلماته في أذهان المصريين، يلقي إحدى قصائده المرتجلة هذه المرة إشادة وإعجاب بأكثر مدربي المنتخب المصري حصولا على بطولات.

تكريم سوداني
حصل شحاتة على تكريمات متعددة في دول عربية مختلفة بعد إنجازاته المتتالية مع منتخب مصر، هذه المرة التكريم كان سودانيا مع منحه "وسام النيلين" تقديرا لمجهوداته

هدف حقيقي ولكن ملغى في الأهلي
الهدف يعود إلى السبعينات، ولكن تم تحميله ونشره كثيرا على youtube في الفترة الأخيرة مقترنا باسم حسن شحاتة الذي يعد أحد رموز الزمالك عبر تاريخه، ولكنه لم يسجل مطلقا في مرمى الأهلى. وحتى هذا الهدف الذي لا تشوبه شائبة، تم احتسابه تسللا قد يكون الأغرب في تاريخ اللعبة كلها.




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق